فى يوم الجمعه العظيمه وقفت أنا تحت صليبك أنظر للآمك وبكيت أنا من كتر حنانك اللى أنا مستهلهوش
بس لقيت أن كل قطرة دم بتنزل من جراحك بتقول ده علشانك أنت ياخاطى ... فمسحت دموعى وتذكرت وعودك أيوه تذكرت وعودك اللى معيشانى فى فرح و حريه من بعد ماكنت عبد أنا للخاطيه ومتقيد بقيود العبوديه
ولكنك قومت من الآموات ذى ماقالت ووعودك قومتنى معاك من الخطيه وفرحتى بالفرحه البهيه اللى ملت حياتى سلام مع أنى عاصى وده من غير كلام